Image concours photos mai 2020 Gaza
Vector of hands taking photos

“مسابقة تصوير “كورونوجرام غزة

شارك ما يقارب الألف شخص منكم في استطلاعنا الذي نُظم بالشراكة مع دار الكلمة لتحديد الفائزين في مسابقة كورونوغرام 2020 ، شكراً جزيلاً لمشاركتكم! ألف مبروك لأسيل الوادية وهالة الجريدلي وعاصف الخزندار. نود أن نشكر جميع المتقدمين على مشاركتهم.

1 محمد سالم

وسيتم التصويت عليها في شهر أغسطس
رياضة السكيت في ظل الحجر المنزلي وسط الحجر الصحي لفيروس كورونا، تقوم الفتاة السورية الفلسطينية ريهام كريمة بممارسة رياضتها المفضلة على سطح منزلها حيث يتم إغلاق الأماكن الرياضية.

2 محمد الزعنون

التغيرات التي طرأت على غزة بسبب فايروس كورونا
  1. علي ونرمين أبو سيف عروسان في وقت الوباء. كان زفافهما مبرمجا في 28 مارس في إحدى قاعات الأفراح الكبيرة في غزة ؛ ولكن بعد ذلك أعلنت وزارة الداخلية في القطاع عن قيود لاحتواء انتشار الفيروس الجديد وإغلاق الحفلات والمطاعم والمقاهي والصالات الرياضية، وكذلك إلغاء صلاة الجمعة في المساجد. كان على الزوجين إعادة تقييم خطتهما. قال علي أبو سيف “عندما اتصل المكان لإبلاغنا بأنهم قاموا بإلغاء حفل زفافنا، صدمنا”. “تمت جميع الاستعدادات. لقد تكبدنا خسارة مالية كبيرة أيضا”. بعد الكثير من المداولات بين أسرهم، قرر الزوجان المضي قدما في حفل الزفاف، على الرغم من أنه لم يكن بالطريقة التي أراداها في الأصل. تم إعادة جدولته إلى 10 أبريل، في منزل أبو سيف في مدينة غزة، وحضره فقط أفراد من عائلتهم المباشرة ومجموعة صغيرة من الأصدقاء.
  2. طفل فلسطيني ينظر من نافذة سيارة، يرتدي كمامة ضد فيروس كورونا، خلال الطقس الممطر في مدينة غزة.
  3. فريق فلسطيني يلعب الباركور يرتدي أفراده كمامات وقائية كإجراء احترازي ضد تفشي فيروس كورونا في مدينة غزة.
  4. شاب فلسطيني يتحدث إلى قريب له خارج مدرسة الحجر الصحي في مدينة غزة.
  5. يقدم المهرج الفلسطيني علاء مقداد فقرات ترفيهية للأطفال من خلال البث المباشر على صفحة الفيسبوك التي تريح الأطفال بعد إعلان حالة الطوارئ في مدينة غزة بسبب فيروس كورونا.
  6. شاب فلسطيني يشعل الألعاب النارية للترحيب بشهر رمضان ويرتدي كمامة واقية بسبب فيروس كورونا.

3 سلامة يونس

مراكب الصيادين
DCIM100MEDIADJI_0004.JPG

صورة جوية لتجمع مراكب الصيادين في حوض ميناء غزة حيث تظهر بناء الكادر بأسلوب مميز باستخدام زاوية غير مألوفة تعمل على التغذية البصرية للمشاهد

4محمد أبو حسان

الصباح المعتم

5 رغد

حي الزيتون، في منزلنا الجميل، من على السطح

6 حسن أسعد

خذ متعة الاطفال… خذ هدوء المسنين … خذ تواضع العظيم … خذ من احلام الفقراء … وستعرف معنى الحياة

7 كريم عصفور

جمال الطبيعة

الصورة الاولى التقطت في ظل فايروس كورونا ويظهر بها عدد قليل جدا من الناس، اما في الصورة الثانيه قبل فايروس كورونا ويظهر بها اكتظاظ لسكان

8 محمود نجم

الأمل

تجسد الصورة معنى الفرح والحياة البسيطة لدي الفقراء والروح عفوية لدى الطفولة البريئة .. و تجسد معنى الإنسانية والأمل والصمود كما نحاول الو الوصولإلى هؤلاء الأطفال للتخفيف من معاناتهم بالابتسامة وسط ظروف صعبة

9 نبيل الهدهود

العمل في زمن كورونا

يُخبرنا كورونا أن هناك نمط من الحياة لم نعهده، وعلى الرغم من أنه بعيد عن المنطق، لكن العيش فيه بات منطقياً.

10 إبراهيم صيدم

غير عادي

البقاء وحيدا وعدّ الأيام في انتظار العودة إلى حياتنا الطبيعية

11 أحمد أبو عوض

الحلاق

دياب، حلاق من غزة، في وقت فراغه الكبير، والذي سببه ضيق الوضع الاقتصادي، وحالة الاغلاق التي يعيشها قطاع غزة بسبب جائحة كورونا، توجه لموهبته وشغفه في الرسم، وبدء يملأ صالونه البسيط بلوحاته والوان ريشته المفعمة بالأمل والحياة، كما أنه يجمع قمصانه البالية والكثير من قطع القماش ليرسم عليها، نظرا لعدم قدرته توفير قماش الكانفاس المخصص للرسم.

12 ناجي أبو دقة

أنا الأرض والأرض أنتِ

13 مجدي فتحي

الحجر الصحي في قطاع غزة
  1. طالبة فلسطينية تتبع عبر هاتفها المحمول من منزلها، درسًا بثته معلمة من محطة إذاعية تعليمية، خلال فترة عزلها ، في محاولة لمنع انتشار الفيروس التاجي الجديد في مدينة غزة في 15 مارس 2020.
  2. فتاة ترتدي قناع N95 الواقي تمسح خارج منزلها في مدينة غزة، 22 مارس ، 2020.
  3. يستخدم مدرب اللياقة البدنية الفلسطيني وكمال الأجسام أحمد الصاوي أدوات بديلة كوزن أثناء تدربه في منزله في مدينة غزة في 1 أبريل 2020 خلال جائحة فيروس كورونا 19.
  4. الفنانة الفلسطينية رنا الرملاوي تعمل على منحوتة رملية أمام منزلها في مدينة غزة خلال أزمة جائحة الفيروس التاجي الجديدة ، 3 أبريل ، 2020.
  5. مدرس الموسيقى الفلسطيني إسماعيل داود يقدم درسا على العود عبر الإنترنت يحضره أطفاله، خلال فترة احتجازه في المنزل بسبب انتشار فايروس كورونا ، في مدينة غزة ، 7 أبريل ، 2020.
  6. مزارعون فلسطينيون يرتدون أقنعة وقفازات يجمعون البيض في مزرعة دجاج وسط مخاوف من انتشار مرض فيروس التاجي، في بيت لاهيا ، شمال قطاع غزة ، 3 مايو ، 2020.
  7. إيمان المغير ، 27 سنة ، مدربة لياقة بدنية فلسطينية تتدرب خلال العزلة المنزلية على سطح منزلها وسط مخاوف من انتشار الفيروس التاجي الجديد. اختارت إيمان مواصلة ممارسة التمرين من منزلها وعبر الإنترنت مع متدربيها في رفح جنوب قطاع غزة ، 6 ابريل 2020
  8. يعرض العريس الفلسطيني علي أبو سيف وعروسه نرمين خواتمهم مع ارتداء أقنعة الوجه والقفازات وسط وباء COVID-19 خلال جلسة تصوير قبل حفل زفافهما في مدينة غزة ، 10 أبريل ، 2020.
  9. الفنانون الفلسطينيون همام مسلم ويوسف أبو زير (غير ظاهر في الصورة) يضعان طلاء وجه على قناع ووجه طفل في ورشة عمل منزلية في مخيم النصيرات للاجئين في وسط قطاع غزة ، 13 أبريل ، 2020 ، كجزء من مشروع مشترك يهدف إلى في رفع مستوى الوعي حول وباء الفيروس التاجي COVID-19

14 حسن قنوع

متى أستعيد حريتي ؟

15 عبد الله السيد

كورونوغرام ٢٠٢٠

حينما يتملكنا الوقت لقتل أنفسنا ولساعات طويلة لانتظار كلمة بعد فراق … وحينما الانكسار يولد انفجارا ونصرخ من شدة الألم … حينما تتبلد المشاعر وتصبح ضحية خيارين إما الانتحار أو العيش لإصلاح ذلك الجرح !!

16 فاطمة شبير

الحياة في الحجر

طفلان من غزة يعزفان الموسيقى في منزلهما بعد غلق معهدهم بسبب فايروس كورونا.

17 محمد المدهون

كورونا من الطبيعة

ان الحالة التي تعيش فيها غزة من حصار دام اكثر من 14 عاما تشبه ما حدث بالعالم جراء وباء كورونا عند حجر الناس وعدم خروجهم من بيوتهم بسبب هذا الوباء. تعتبر غزة كلها عبارة عن حجر صحي لأنها مغلقة بحرا وبرا وجوًا ومن هنا تأتي هذه الفكرة الرمزية بوجود كم هائل من الحلزون مرصوص على الصبار وهو رمز الإنسان الغزاوي داخل القفص وملتف بالسياج العازل. موضوع الصبار له تعبيرات ودلالات على صبر الناس على الحجر بإعداد مهولة رغم الآلام التي يمثلها الشوك صامدين متحدين هذا الوباء

18 إيمان السلطان

سواد ورد

(يغيب الورد لغربتك والعطر يشيح). كان مكانا مليئا بالورود ولكنه خال من الرفاق فكان شاحبا، اسودا، بلا معنى يذكر…

19 هلا الجرادلي

هاجر بكتابك
  1. هاجر بكتابك : في الوقت الذي يخشاك فيه الجميع، دع كتابك يتحدث إليك
  2. اسمها الحبيبة : وكيف لهذه الحبيبة أن تدرك لماذا لا يمكن لأحد أن يلعب معها بالحجر الصحي
  3. عمر مديد : وراح هذا الشيخ يناجي ربه أن يطيل بعمره إلى حين يستطاع أن يقام له جنازة عند وفاته !
  4. الروتين المرعب : تلك اللحظة الروتينية لم نعتد عليها أبدا في الحجر الصحي في رفح، أصبحنا نخشى إضافة رقم واحد فقط ترتفع به الحرارة
  5. اللحظة الحاسمة : وبعد عشرين يوما في الحجر الصحي كان انتظار نتيجة الفحص يؤلم أكثر من الفحص نفسه

20 عطية حرب

خارج الإطار

الحجر ليس مجرد إطار نعيش فيه، مشاعر متضادة غير مفهومة وهو يعني أن العالم كله داخل هذا الإطار… الذي توقف بشكل مفاجئ بسبب الكورونا، وكيف أن شكل الإنسان تغير أيضا بفعل الكورونا وارتداء الكمامة وعدم تقبله لارتدائها وفكرة التعود عليها والبحث عن نافذة وألوان أخرى للحياة خارج هذا الإطار.

21 مويد أبو أمونة

منع تجول بدون دبابة

تصف الصور المرفقة الحالة العامة لمدينة غزة في كيفية استيعابها لوباء كورونا ، فلم يكن الحجر الصحي وما شكله هذا الفايروس من تغييرات للحياة اليومية جديدا على مدينة غزة. فلقد مرت هذه المدينة وسكانها بمنع تجول قبل ذلك، ولكن الاختلاف اليوم هو أن منع تجول بدون دبابة. تتحدث الصور أيضا عن عبء المدينة وليلها الدائم وعجينة الموت والحياة. ذكرياتنا وذاكرتنا بين أربع حيطان.

22 حسني صلاح

ليالي الكورونا المظلمة

في هذا العام كل شيءٍ بات مختلفًا، حتى صوت ألحان المسحراتي في شهر رمضان باتت مخنوقةً، كيف لا، وهو وابنه الصغير يضعان الكمامةَ على فمهما خشية الكورونا اللعينة التي لا تعرف صغيرًا ولا كبيرًا، وكأن صوت قرع طبوله لم يقتصر على إيقاظ الناس فحسب بل لينذرهم من عدم الخروج والبقاء في منازلهم؛ حتى لا يصابوا بألم المرض والفقد.

23 عرفات بربخ

بحر غزة

أهالي قطاع غزة المحاصر يتابعون غروب الشمس على الشاطئ اثناء فترة الحجر الصحي وحالة الطوارئ التي أعلنت عنها السلطة الفلسطينية

24 أسيل الوادية

ارتاح بالبيت حتى ترتاح من الفيروس

صورة بسيطة بمعاني كثيرة. تحثنا الصورة على أن نأخذ، صغارا كنا ام كبارا، بالنصائح التوعوية الصحية حول الفايروس. فبقاؤنا امنين بالمنازل مع اتباعنا للتعليمات الصحية يحافظ على صحتنا بغض النظر عن سياسة الدولة التي أعطتنا هذه النصائح لأن الأمر البالغ الأهمية هنا هو أرواح الناس

25 عادل الحواجري

لا تخافي !

الصورة لطفلة فلسطينية من غزة تحاكي التغييرات التي حدثت في حياة الطفل الفلسطيني في ظل جائحة كورونا. ففي الصورة طفلة تلهو في إحدى المنتزهات الترفيهية في قطاع غزة خلال عيد الفطر السعيد بينما تضع على وجهها قناع وقائي للحماية من الفايروس في الوقت الذي أصبح القناع من أساسيات اللباس وكأنه توقع للموضة المستقبلية.

26 عاصف الخزندار

العمل عن بعد

تباعد، تعقيم، اجتماعات، أوقات فراغ، سماع أخبار، عمل عن بعد. روتين يومي خلانا نقضي أوقات أكثر مع العيلة وصار الشغل ضيف عنا بالبيت ممكن تلاقيه بكل مكان وصارت سَلَطة الشغل والعيلة داخلين ببعض! محاولات متكررة لكسر الروتين اليومي في ظل الكورونا بتغيير الأماكن وتغير اللبس وتغيير المهام ولكن بالنهاية المكان واحد (البيت) ونفس الروتين كل يوم.

27 محمود عجور

كمامتك بتحميك / كورونا في غزة

صور تعبر عن الحياة اليومية التي يعيشها الناس في مدينة غزة في ظل جائحة كورونا.

28 أميرة اللدعة

مساحات متناقضة

سوف نسعى لاستكشاف الصورة الجديدة في حياتنا من خلال مساءلة أنفسنا ما هي الشاشات التي نسكنها ومساحات الغرفة التي نعيش فيها، وكيف نحدّد الأطر التي نطوّق بها الآخرين وأنفسنا أيضًا في ظل انعدام الأفق والسفر إلى الفضاء. لم يبقي لنا السفر إلا عبر العالم الافتراضي إلى فضاءات أكثر اتساعا.

29 سمر أبو العوف

لعبة مثل الكورونا

أطفال في غزة يتعلمون عن مخاطر كوفيد 19. شاب فلسطيني يرتدي دمية مثل كورونا لتثقيف الأطفال في منازلهم حول مخاطر الفيروس التاجي وطرق الوقاية من العدوى في النصيرات، وسط قطاع غزة ، 15 أبريل 2020

30 علي الأسود

نستجم رغم الصعاب

رغم كل الأزمات من حصار الدول و الحجر الصحي نخرج و نمتع ناظرينا بألوان الغروب الخلابة

31 يوسف الهندي

رمضان من المخيم

الصورة من مخيم الشاطئ حيث تمثل طقوس رمضان الخاصة رغم جائحة الكورونا. الأهالي لم يمنعوا أنفسهم من بهجة رمضان وطقوسه في تزيين الشوارع رغم عدم مقدرتهم على الحركة بشكل طبيعي كالسابق نتيجة حالة الخوف والقلق. فكان التزيين والاضواء بديل نقص وحاجة لديهم مع توقف الطقوس الدينية في المساجد.

32 محمد الأسود

العتبة الثالثة

تصوير الكنيسة في غزة وهي فارغة وقت جائحة كرونا، في ظل اتخاذ إجراءات الوقاية، بهدف توصيل صورة للعالم بأن قطاع غزة يهتم بكافة أطياف المجتمع، وتسليط الضوء على الأقليات بغزة.